الجمعة، 16 مارس 2012

الذهاب للعمل يومياً و روتين العمل اليومي لا يناقض شيئاً من الحياة التي نعيشها .... اليوم كالبارحة و كغدٍ .... الطريق المرصوف بالأسفلت يحمل ذات اللون و من عشر سنين .... ألفته خطاي و ألفته عيناي حتى بات محفوظاً لدي .... تلك الشجرة في مكانها المعهود تتغير مع كل فصل من الفصول .... المحلات و المطاعم على جانبي الطريق يصبغها لون رمادي .... اليوم والغد الواحد منهما يكفي أما الأمس فلم .....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق